يعتبر موقفك الذهني من عملك ونجاحك فيه أو فشلك ، عنصراً أساسياً لإقامة مشروع خاص وخوض حياة ناجحة. وقد يخاف الكثير من الناس ويترددون في إقامة المشروعات، إذ إن نجاحها الفوري غير مضمون على الإطلاق! غير أن الأقوياء من أصحاب الأعمال هم من يتعلمون كيف يحولون فشلهم إلى نجاح. كثير من أصحاب الملايين إن لم يكن معظمهم واجهوا الفشل عدة مرات، لكنهم ثابروا وجاهدوا ليحولوه إلى نجاح. لنعرف أسباب فشلنا، لا يجب أن نحاول التنبؤ بما يخبئه لنا المستقبل من فشل أو نجاح، بل بالأحرى أن نواجه أنفسنا بأسئلة دقيقة وموضوعية مثل "متى ولماذا وكيف نمنى بالفشل؟" ومن هنا نتعلم كيف نبدأ من جديد ونحول العثرات إلى نجاحات.
من خلاصة "كيف يغامر أصحاب المشروعات ويتخذون القرارت وكيف تحذو حذوهم؟ "ادارة.كوم